أعلن المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفن سيبيرت أن المعلومات الحساسة في مكتب المستشارة أنجيلا ميركل لم تتأثر بحادثة القرصنة الهائلة التي استهدفت المئات من الساسة في البلاد.
وكانت وسائل إعلامية محلية في ألمانيا قد أفادت في وقت سابق بأن القراصنة نشروا على حساب بموقع "تويتر" معلومات شخصية عن مئات السياسيين المنتمين إلى الأحزاب الألمانية الكبرى، عدا حزب البديل الألماني المنتمي إلى اليمين المتطرف.