من المعروف أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تزيد من مستويات السيروتونين والدوبامين في الجسم، ما يجعلنا أكثر سعادة. إلا أنه رغم ذلك فإن الإنسان قد يشعر بكسل أو عدم رغبة في التمرين في بعض الأحيان.
ولهذا، تجيب المدربة كارين ماكسويل عن سؤال فيما إذا كان علينا التمرين دون رغبة، بأنه نعم علينا ممارسة الرياضة في جميع الأحوال طالما أنها تحرك جسدنا، مؤكدة أن العقل أيضا سيستفيد من تلك الحركة.
إلى ذلك شرحت أن أي نوع من الحركة يزيد من تدفق الدم في الجسم وينتج الإندورفين والدوبامين والسيروتونين والأوكسيتوسين، وهي هرمونات تنتج السعادة والطاقة والحب والتي تجعلنا نشعر بالرضا، وفق قولها.
Advertisement
ولهذا، تجيب المدربة كارين ماكسويل عن سؤال فيما إذا كان علينا التمرين دون رغبة، بأنه نعم علينا ممارسة الرياضة في جميع الأحوال طالما أنها تحرك جسدنا، مؤكدة أن العقل أيضا سيستفيد من تلك الحركة.
كما لفتت إلى أن ممارسة التمارين لا تتعلق دائما بأفضل أداء للإنسان، لأنه من الطبيعي أن يكون المرء مرهقا أو متعبا فيتفاوت بذلك أداؤه الرياضي.
وأوضحت أن الجانب العقلي والنفسي للحركة يوازي أهمية المكاسب الجسدية، بل يفوقها أهمية في بعض الأحيان.
إلى ذلك شرحت أن أي نوع من الحركة يزيد من تدفق الدم في الجسم وينتج الإندورفين والدوبامين والسيروتونين والأوكسيتوسين، وهي هرمونات تنتج السعادة والطاقة والحب والتي تجعلنا نشعر بالرضا، وفق قولها.
يشار إلى أنه بغض النظر عن نوع التمرين أو مستوى شدته إلا أن له فوائد، فحتى جلسة التدريب السيئة تمنح جسمك روتينا منتظما.
كما أن تحويل التمرين إلى عادة يساعد على فهم اختلاف الأداء أثناء ممارسة الرياضة وهو أمر طبيعي فعلاً.