أصدر المجلس العالمي لثورة الارز بيانا جاء فيه: “لا يمر يوم دون استدعاء الاجھزة الأمنیة والقضائیة في لبنان، لمواطنین ومواطنات ينشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، واعلامیین ومؤسسي ومنتمین الى جمعیات وقاضي شرف وعاملین في القطاع العام والخاص، الجرم واحد، التعبیر عن الرأي والمعتقد، والمطالبة بحقوق المواطن الأساسیة ووقف الھدر والفساد”.
وتابع البيان: “نذكر في ھذا السیاق التھم المساقة ضد الإعلامي مرسال غانم ومؤخرا ضد الاستاذ سیمون أبو فاضل صاحب »موقع الكلمة اون لاين«، وصولا الى رئیس جمعیة طور لبنون امین جول إسكندر وروني شربل دومیط، اللبناني السويدي رئیس التنظیم الارامي الديمقراطي في السويد”.
واضاف البيان: “الاغتراب اللبناني، اذ يحذر من استمرار قمع الحريات في لبنان،
يحتفظ بحقوقه لجھة مراجعة الامم المتحدة مزودا بالوثائق والاسماء، كما المفوضیة المعنیة بحقوق الانسان ومختلف الھیئات الدولیة الضامنة تطبیق العدالة والديمقراطیة وشرعة حقوق الانسان”.
