يعاني السوريون في الداخل والخارج، من ظروف معيشية صعبة فرضتها عوامل المناخ القاسية، وغياب التدفئة والمقومات الأساسية في المخيمات.
فيما سردت، أخرى، الظروف القاسية التي يعاني منها سكان مخيمات إدلب، إن من ناحية غرقهم في الوحل، أو من ناحية غياب الوقود وحتى الطعام والشراب.
ومع توالي العواصف التي تضرب المنطقة، عمدت مئات الأسر في مخيمات إدلب السورية، إلى إشعال النار في أغراضهم، هرباً من الموت جرّاء موجات الصقيع.
من جهته، نقل موقع "الأناضول"، عن إحدى المواطنات السوريات، تأكيدها اضطرارهم إلى إشعال النار في الملابس والأحذية المهترئة والمستلزمات البلاستيكية للشعور بالدفء.
فيما سردت، أخرى، الظروف القاسية التي يعاني منها سكان مخيمات إدلب، إن من ناحية غرقهم في الوحل، أو من ناحية غياب الوقود وحتى الطعام والشراب.