تنتشر ظاهرة غريبة في الكويت، حيث يقوم الشباب بارتداء أقنعة غريبة في الأماكن العامة، كالمطاعم والشوارع، ما دفع كثيرون الى التساؤل حول أسباب انتشارها.
كما انتشر قناع عرف باسم القسيس "الكسندر بيدن" والذي ارتداه هربا من السلطات، ونجح بالفعل في ذلك مدة 10 سنوات قبل أن يلقى القبض عليه.
واستخدم البريطانيون في الحرب العالمية الأولى قناعًا على وجوههم لمحاولة ردع الإصابات. أما "قناع هنايا" فهو قناع يعكس وجه الشيطان، وعرف في الثقافة اليابانية، كتعبير عن المرأة السيئة.
واستخدم قناع الخنزير الحديدي كعقاب قاس في ألمانيا في القرنين السابع والثامن عشر، بينما تعمد فرسان الهيكل ارتداء قناع حديدي في الحروب الصليبية، والذي أطلق عليه اسم قناع الموت.
من جهة أخرى، نجح صناع السينما في هوليوود في استثمار القناع، لما يخلفه في النفوس من رهبة، وذلك باستغلاله في أفلام الرعب.