شككت أوساط أمنية متابعة بأن يكون تنظيم "داعش" خلف تفجير منبج، لأن المدينة تحت سيطرة أمنية دقيقة من قوى التحالف والأكراد، ما دفع هؤلاء إلى التحليل بأن من يقف وراء التفجير هي قوى تريد عرقلة الإنسحاب الأميركي وعرقلة إقامة المنطقة الآمنة التي إتفق عليها الرئيسان الأميركي دونالد ترامب والتركي رجب طيب أردوغان.