تشير مصادر مقربة من موسكو إلى أنه لو إجتمعت مصر والسعودية والإمارات ومعهم إسرائيل لا يستطيعون تغيير شيء في قوة تركيا، المالية والإقتصادية والعسكرية.
وأضاف أن اللعبة الوحيدة التي يمكنهم التأثير فيها على تركيا هي تبني سياسة تحريض الأكراد الأتراك والسوريين على أنقرة، لكن الأكراد ليس في وارد وضع أوراقهم في سلة هذا الحلف المستجد، بل يفضلون الإرتكاز إلى القوى الكبرى كواشنطن وموسكو.