أخبار عاجلة
نصائح لعلاج السمنة -
ما كمية السكر التي يجب تناولها يومياً؟ -
هل تعتبر طقطقة المفاصل ضارة؟ دراسة توضح الحقيقة -
فاكهة "الشيريمويا".. أكثر الأطعمة المغذية في العالم -

استطلاع: ثلثا المتدينين الأميركيين يعتقدون أن فيروس كورونا 'رسالة من الله'

استطلاع: ثلثا المتدينين الأميركيين يعتقدون أن فيروس كورونا 'رسالة من الله'
استطلاع: ثلثا المتدينين الأميركيين يعتقدون أن فيروس كورونا 'رسالة من الله'
أظهر استطلاع جديد أن 63 في المئة من المتدينين الأميركيين يرون أن جائحة فيروس كورونا المستجد "رسالة من الله، يطلب فيها من البشرية أن تغير أساليب حياتها".

وشمل الاستطلاع، الذي أجرته وكالة أسوشيتد برس، في الفترة من 30 نيسان إلى 4 أيار، بهامش خطأ يزيد أو ينقص 4.2 نقطة مئوية، 1002 من البالغين الأميركيين الذين أكدوا أنهم يؤمنون بالله.

ومن بين 63 في المئة، قال 31 في المئة إنهم يشعرون بقوة أن الفيروس التاجي هو رسالة من الله، في حين قال آخرون بنسبة مماثلة إنهم شعروا بذلك "بقوة إلى حد ما".

بالإضافة إلى ذلك، أظهر الاستطلاع أن غالبية الأميركيين المتدينين، أو ما يعادل 55 في المئة من مجتمع البحث، يعتقدون أن الله سيحميهم من الإصابة بالفيروس التاجي، بينما قال 9 بالمئة إنهم يعتقدون أن الله قد تخلى عن البشرية.

وبينما يعتقد عدد كبير من المتدينين الأميركيين أن الفيروس رسالة من الله، وجد الاستطلاع أن هذه المجموعة نفسها قد قللت من بعض أنشطتها الدينية. 


ووفقًا للاستطلاع، قال 38 بالمائة من المتدينين الأميركيين إنهم تبرعوا بالمال أو الطعام أو الإمدادات لمنظمة أو مجموعة دينية، وهو انخفاض كبير عن عام 201، حيث قال 53 بالمائة أنهم فعلوا الشيء نفسه.

ورصد الاستطلاع أيضًا انخفاضًا في عدد المتدينين الأميركيين الذين يتطوعون مع الجماعات الدينية بالإضافة إلى مساعدة أو مراجعة جيرانهم.

وفقًا للاستطلاع، قال 18 بالمائة من الأميركيين الذين لهم انتماء ديني إنهم تطوعوا مع مجموعة دينية منذ بدء جائحة الفيروس التاجي، بينما تطوع 34 بالمائة من المجموعة مع المنظمات في عام 2019. 

وقال 61 بالمائة من الأميركيين المتدينين أنهم ساعدوا أو قاموا بإعانة جيرانهم منذ بدء الوباء، مما يظهر انخفاضًا بمقدار نقطتين عن عام 2019، حيث قال 65 بالمائة أنهم فعلوا ذلك.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى بريكس: “العائلة” الصّينيّة… و”الجسر” الرّوسيّ