أخبار عاجلة
فرنسا: قلقون من التوغلات الإسرائيلية في سوريا -
ممثلة شهيرة تكشف سبب قرار زوجها المخرج الاعتزال! -
رجّي للودريان: دعم الجيش ضروري لبسط سيطرته -
لودريان يطالب بمراقبة عمل الجيش في الجنوب -
عون للودرين: نرفض اتهام الجيش بعدم القيام بواجباته -
رسامني: جهوزية مستمرّة لشبكات تصريف مياه الأمطار -
مفاجأة… هكذا تُسرّع حقن التنحيف شيخوختك! -
عون التقى لودريان… وهذا ما جرى بحثه -
الشرع: نعلن القطيعة مع كلّ موروثات النظام السابق -

إكس تخطط لدعم ميزة مفاتيح المرور

إكس تخطط لدعم ميزة مفاتيح المرور
إكس تخطط لدعم ميزة مفاتيح المرور

تعمل منصة التواصل الاجتماعي إكس – تويتر سابقًا – على دعم ميزة مفاتيح المرور Passkeys.

وتتيح ميزة مفاتيح المرور للمستخدمين تسجيل الدخول بدون الحاجة إلى إدخال كلمات مرور.

ويعد “مفتاح المرور” معيارًا جديدًا طوره تحالف FIDO بالتعاون مع اتحاد شبكة الويب العالمية، وهما تجمعان يضمان معظم الشركات التقنية الكبرى.

ويستخدم “مفتاح المرور” تقنيات التشفير لإنشاء رابط آمن بين جهاز المستخدم وموقع الويب أو التطبيق.

واعتمادًا على “مفتاح المرور” لن يكون المستخدمون بحاجة إلى تذكر كلمات المرور التقليدية أو كتابتها، أو الخوف من تسريبها أو الاستيلاء عليها.

موضوعات ذات صلة بما تقرأ الآن:

ورصد بعض مطوري التطبيقات علامات ودلائل في الإصدار الأخير من تطبيق إكس تشير إلى أن فريق المطورين في الشركة يعملون على إضافة ميزة “مفاتيح المرور” خلال وقتٍ قريب.

ومن المتوقع أن تكون الميزة الجديدة متاحة للمستخدمين كخيار إضافي أكثر أمانًا، وعند توفرها سيتمكنون من تسجيل الدخول إلى حساباتهم عبر المصادقة البيومترية؛ أي من خلال بصمات الأصابع أو تقنية تعرّف الوجه.

وتُضاف تلك الميزة إلى مجموعة واسعة من التغييرات التي تنوي منصة إكس توفيرها للمستخدمين.

ورُصدت الميزة أيضًا في تطبيق منصة التوظيف عبر الإنترنت “لينكد إن”.

وتعمل الكثير من التطبيقات حاليًا ومنها واتساب وتيك توك على اختبار ميزة “مفاتيح المرور” استعدادًا لإطلاقها قريبًا.

وتتسابق كبرى الشركات التقنية مثل آبل وجوجل ومايكروسوفت وغيرها في تبني تلك الميزة، التي يتوقع أن تحل محل كلمات المرور التقليدية مستقبلًا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى سيري تُسقِط قائدها.. آبل تعلن رحيل رئيس الذكاء الاصطناعي بعد سنوات من الإخفاق