Advertisement
- الحمل المتكرر
قد تساهم حالات الحمل المتكررة في الإصابة بفقر الدم لأن الحمل يتطلب كمية إضافية من الحديد والعناصر الغذائية لدعم نمو الجنين وزيادة حجم الدم. كما أن الحمل المتكرر قد يفرض ضغوطًا إضافية على الجسم، وخاصةً مع فقدان الدم أثناء الولادة.
- نزيف حاد أثناء الدورة الشهرية
يمكن أن يؤدي النزيف الغزير أثناء الدورة الشهرية، أو نزيف الطمث الغزير، الناجم عن اختلال التوازن الهرموني أو تشوهات الرحم، إلى فقر الدم، إذا استمر، و يجب التحول إلى نمط حياة أكثر صحة ومراقبة مستويات الدم عن كثب، وخاصة أثناء الدورة الشهرية.
- نقص فيتامين ب12 وحمض الفوليك
يساعد فيتامين ب 12 وحمض الفوليك على إنتاج خلايا الدم الحمراء الصحية. قد يؤدي نقص هذه العناصر الغذائية إلى انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء أو نمو خلايا كبيرة غير طبيعية الشكل وغير فعالة في نقل الأكسجين.
- عدم تنوع النظام الغذائي
إن اتباع نظام غذائي محدود ورتيب إلى جانب تناول كميات كبيرة من الأطعمة المصنعة والكافيين الذي يمنع امتصاص الحديد، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى فقر الدم. وللتغلب على هذا، يجب تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة: تناول مصادر الحديد الهيمي (الحيواني) مثل لحوم البقر والدواجن، ومصادر الحديد غير الهيمي (النباتية) مثل العدس والسبانخ والفاصوليا.
علاج فقر الدم
يعتمد علاج فقر الدم علي أخذ المكملات الغذائية المختلفة الخاصة بتعويض الحديد في الجسم، ولذا يجب تناول الأطعمة الغنية بفيتامين سي والحديد والزنك، ولذا أكثر من البرتقال والليمون، مع ضرورة تناول الخضروات الورقية، كالسبانخ والبروكلي.