دراسة جديدة.. المصابون بالخرف أكثر عرضة للموت بعد تناول مواد أفيونية

دراسة جديدة.. المصابون بالخرف أكثر عرضة للموت بعد تناول مواد أفيونية
دراسة جديدة.. المصابون بالخرف أكثر عرضة للموت بعد تناول مواد أفيونية
 كشفت دراسة جديدة أن الأشخاص، الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا ويعانون من الخرف، هم أكثر عرضة للوفاة بأربع مرات في غضون الأشهر الستة الأولى، بعد تناول مواد أفيونية لإدارة الألم، و6 مرات أكثر عرضة للوفاة إذا كانت المواد الأفيونية قوية، مثل "المورفين" أو "الأوكسيكودون" أو "الفنتانيل".

Advertisement


وكان احتمال حدوث الوفاة أكبر بـ11 مرة خلال الأسبوعين الأولين بعد استهلاك أي وصفة طبية من الأدوية الأفيونية، وفقًا لما ذكرته دراسة غير منشورة، وتم تقديمها يوم الثلاثاء في المؤتمر الدولي لمرض الزهايمر لعام 2023، في العاصمة الهولندية أمستردام.

وقالت ماريا كاريلو، كبيرة المسؤولين الطبيين في جمعية الزهايمر، والتي لم تشارك في الدراسة: "يمكن أن تؤثر المسكنات القوية على الوظائف التلقائية، مثل معدل ضربات القلب، والتنفس، والبلع، وقد يواجه الأفراد الأكبر سنًا بالفعل تحديات مع هذه الأشياء".

وتُعتبر أزمة المواد الأفيونية في الولايات المتحدة "حالة طوارئ صحية عامة"، بحسب تقارير إدارة التأهب الاستراتيجي والاستجابة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى بذور اليقطين.. 10 طرق صحية لإضافتها إلى وجباتك