تعد المكاديميا مكسرات شجرية ذات نكهة خفيفة تشبه الزبدة وذات ملمس كريمي، وهي غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة.
يمكن تخزين مكسرات المكاديميا في درجة حرارة الغرفة لمدة تتراوح بين شهر و5 أشهر، ومن الأفضل وضعها في حاوية محكمة الإغلاق. وسيؤدي تخزينها في البراد إلى إبقائها طازجة لفترة أطول - تصل إلى عام واحد.
Advertisement
فيما تشمل فوائدها الصحية والغذائية فقدان الوزن وتحسين صحة الأمعاء والحماية من أمراض مثل مرض السكري أو أمراض القلب، وفق موقع Healthline.
1. غنية بالمواد المغذية
تحتوي حصة تزن 28 غراما من المكاديميا على نسبة عالية من الدهون الصحية والفيتامينات والمعادن كما يلي:
• السعرات الحرارية: 204
• الدهون: 23 غراما
• البروتين: 2 غرام
• الكربوهيدرات: 4 غرامات
• السكر: 1 غرام
• الألياف: 3 غرامات
• المنغنيز: 58% من القيمة الموصى بتناولها يومياً
• الثيامين: 22% من القيمة الموصى بها يومياً
• النحاس: 11% من القيمة الموصى بها يومياً
• المغنيسيوم: 9% من القيمة الموصى بها يومياً
• الحديد: 6% من القيمة اليومية
• فيتامين B6:5% من القيمة اليومية
كما أن المكاديميا غنية أيضاً بالدهون الأحادية غير المشبعة، التي يمكن أن تعزز صحة القلب عن طريق خفض مستويات الكوليسترول الكلي ومستويات الكوليسترول الضار.
كذلك تتميز بأنها منخفضة في الكربوهيدرات والسكر وتحتوي على نسبة معتدلة من الألياف، وهو مزيج يجعلها مفيدة بشكل خاص للأشخاص المصابين بداء السكري.
2. محملة بمضادات الأكسدة
تشمل مكونات المكاديميا أيضاً مركبات الفلافونويد وتوكوترينول ومضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من تلف الخلايا والأمراض.
3. تعزيز صحة القلب
يساعد تناول كميات صغيرة كل يوم من المكاديميا في تقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول والالتهابات.
4. وقاية من متلازمة التمثيل الغذائي
يقلل تناول المكاديميا بانتظام من خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي وتساهم في تقليل مستويات سكر دم أقل واستقرارها.
5. إنقاص الوزن
6. تحسين صحة الأمعاء
تساعد الألياف القابلة للذوبان الموجودة في مكسرات المكاديميا على الهضم عن طريق تغذية بكتيريا الأمعاء المفيدة. وفي المقابل، يمكن أن تتحسن صحة الأمعاء.
7. تعزيز صحة الدماغ
تظهر الأبحاث التي أجريت على الحيوانات أن محتوى المكاديميا من مركب التوكوترينول يمكن أن يحمي خلايا الدماغ من حالات مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون. لكن لا تزال هناك حاجة إلى أبحاث سريرية على البشر.
أخبار متعلقة :