أكد أمين السرّ العام في الحزب "التقدمي الإشتراكي" ظافر ناصر في حديث لقناة الـ"LBCI"، أنّ "النائب السابق وليد جنبلاط لم يقطع الحوار مع أي فريق سياسي، إنما كنا نعيش مرحلة استهداف سياسي طوال 3 سنوات، في حين بقي جهدنا لإيجاد قواسم مشتركة"، مشدداً على أنّ "حماية المتظاهرين أمر مقدس".
وفي الشأن الحكومي، لفت ناصر إلى أننا "مع حكومة تكنوقراط، ولا نطرح هذا الأمر من باب استبعاد قوى سياسية معينة تعتبر أن هذه الحكومة لإستبعادها، وهذا الموضوع غير مطروح لدينا". وقال: "الأسماء مهمة ولكن الاهم ما ستطرحه الحكومة في أي تشكيلة جديدة".