نظم أهالي الموقوفين الإسلاميين مسيرة جابت في شوارع مدينة طرابلس وحطّت في ساحة عبد الحميد كرامي، رافعين لافتات تسأل عن "مصير أبنائهم والأسباب التي تحول دون إصدار العفو عنهم".
وإنضم إلى المعتصمين وفد من أهالي جل الديب، الذي شارك الطرابلسيين في البحث بأجواء التحرك المستمر، وصولاً إلى تحقيق المطالب كافة. وردد الجميع هتافات تدعو إلى إقفال الطرق والمؤسسات الرسمية والتربوية.
من جهة ثانية، أكّد المحتجون في الساحة استمرارهم في الاعتصام، لافتين إلى أنّ "مسألة إخلائهم للساحة ترتبط بالخطوات التي يطالبون السلطة بتنفيذها، لا سيما تكليف الرئيس سعد الحريري بتشكيل حكومة جديدة من الاختصاصيين غير الحزبيين".
وإنضم إلى المعتصمين وفد من أهالي جل الديب، الذي شارك الطرابلسيين في البحث بأجواء التحرك المستمر، وصولاً إلى تحقيق المطالب كافة. وردد الجميع هتافات تدعو إلى إقفال الطرق والمؤسسات الرسمية والتربوية.