لن يعلّق أي من مسؤولي الحزب التقدمي الاشتراكي على العرض العسكري الذي أقيم في بلدة كيفون (عاليه) وما رافقه من قطع طرق، حرصًا على الاستمرار في سياسة تنظيم الخلاف وتجاوزًا للفتنة، وإن كان هذا الأمر استفز كثيرين رغم التوجيهات للجميع بضرورة التزام الهدوء.