سلّة التعيينات اصطدمت بتمسّك كل جهة بموقفها

سلّة التعيينات اصطدمت بتمسّك كل جهة بموقفها
سلّة التعيينات اصطدمت بتمسّك كل جهة بموقفها
أشارت مصادر سياسية مواكبة إلى ان "سلّة التعيينات اصطدمت بتمسّك كل جهة بموقفها، من خلال الإصرار على أسماء محددة من قبلها، وبشروط التنفيذ أو الاقدمية الخاصة بالقضاة".

وفي المعلومات المتوافرة ان "الذين طرحت اسماؤهم لرئاسة مجلس شورى الدولة هم ريتا كرم (المدعومة من باسيل - جريصاتي) وجمال الخوري، يوسف نصر (المدعوم من سرحان). وهؤلاء لم يحظوا بالتوافق المنشود، خصوصاً ان كرم ليست مستشارة من الدرجة الأولى وليست رئيسة غرفة، مع انه يفترض للتعيين ان يكون من سيعيّن رئيساً من الدرجة 12 أو 14 ولا تحسب الدرجات الاستثنائية الممنوحة للقضاة في التعيين وفق المادة الخامسة من نظام مجلس شورى الدولة، في حين ان القاضي نصر حاصل على الدرجة 14 إضافة إلى 3 درجات استثنائية، بينما القاضي جمال الخوري هي من المجلس العدلي وما زالت مرشحة".


وعلم انه "عندما تمّ الاعتراض على اسم نصر اقترح الوزير سرحان اسم القاضي فادي إلياس".

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى