في ذكرى استشهاد كمال جنبلاط، غرّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط مستذكراً والده بالقول: “كمال جنبلاط بعد 42 عاما باقٍ فينا وسينتصر”.
وأضاف جنبلاط: “رغم الحصار الذي سيزداد في كل المجالات ورغم حملة التضليل والتزوير نقول لكم “منذ 42 عاما ظننتم قتلنا والغاءنا فصمدنا وبقينا وناضلنا وسننتصر”.
وختم جنبلاط: “أنتم طارئون وعابرو الطريق ونحن ننتظر على ضفاف النهر”.