أشار رئيس حركة التغيير ايلي محفوض إلى ان “الحرص على إبقاء تحالف مار مخايل بين حزب الله والتيار الوطني الحر وبذل الجهد لعدم إسقاطه يقابله استسهال واضح لتدمير المصالحة التي توّجت في معراب والتي أوصلت العماد ميشال عون الى رئاسة الجمهورية وبرغم عرقلة الحزب لإطلاق حكومة العهد الأولى لا جرأة للتيار كي يسمي هذا المعرقل”.
ولفت محفوض في سلسلة تغريدات عبر “تويتر” إلى ان “فتح معركة رئاسة الجمهورية باكراً من بعض الطامحين والطامعين زاد من تقهقر الوضع وسمح للمتضررين من الدستور اللبناني والساعين للإطاحة به كي يضعوا العصي في دواليب كل الاستحقاقات الدستورية وجزء من عرقلة تشكيل الحكومة اليوم يندرج بهذا السياق، فهل بدأت مؤامرة ضرب المناصفة تسلك طريقها؟”