أضاف: “لذلك سمير هو جزء من هذه العائلة، وعندما تفتقد العائلة شخصا تعلم وتعمل على أنها لم تفقده ولن تفقده، وسنعمل يوما بيوم، ويدا بيد، خصوصا مع اللواء عباس ابراهيم الذي ينشط في هذا المجال، وأوجه له الشكر، من أجل الوصول الى الحقيقة ولإعادة سمير كساب الى عائلته الاعلامية الكبيرة وعائلته الصغيرة آل كساب”.
وختم: “شكرا لكم جميعا، لا تتوقفوا عن العمل، أناشد الجميع الذين يعملون ويعرفون ويجهدون في هذه القضية أن يستمروا في جهدهم، فعندما يقسو العمل والأيام علينا أن نجاهد أكثر لنصل الى الحقيقة، التي هي على قاب قوسين أو أدنى، على كل المعنيين بهذا الملف وكل الدول التي تهتم ويمكنها أن تفعل شيئا في هذا الموضوع أن تساعد لاطلاق سراح سمير كساب”.
وفي ختام الوقفة توجه الجميع الى الطابق الأول، حيث أزيحت الستارة عن لوحة الصحافة التي نفذها طلاب المعهد.