بالرغم من انفجار العلاقة السياسية بين "التيار الوطني الحر" و" حزب الله"، ما يعني استحالة قبول رئيس "التيار" النائب جبران باسيل بدعم رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، الا ان الاخير بدأ بتكثيف حراكه الرئاسي.
وبحسب مصادر مطلعة "فإن فرنجية يسرَع تواصله مع المملكة العربية السعودية بشكل لافت، ما يوحي بإمكان حصول خرق في هذا المجال، وان لم يكن حاسما".
وتشير المصادر" الى ان فرنجية يعمل ايضا على تحسين علاقته بعدد لا بأس به من النواب والقوى السياسية الذين يختلفون معه سياسيا".
ووفق مصدر سياسي مطّلع "فإن الفريق المقرّب من فرنجية ينشط بكثافة على خطّ الملف الرئاسي، ويبدو أكثر اطلاعاً وأوسع نطاقاً على مستوى العلاقات الدولية من المجموعة المحيطة بسواه من المرشحين المعلنين او غير المعلنين".
وتشير المصادر" الى ان فرنجية يعمل ايضا على تحسين علاقته بعدد لا بأس به من النواب والقوى السياسية الذين يختلفون معه سياسيا".
ووفق مصدر سياسي مطّلع "فإن الفريق المقرّب من فرنجية ينشط بكثافة على خطّ الملف الرئاسي، ويبدو أكثر اطلاعاً وأوسع نطاقاً على مستوى العلاقات الدولية من المجموعة المحيطة بسواه من المرشحين المعلنين او غير المعلنين".