نفذ عدد من الناشطين إعتصاما أمام مخفر زوق مصبح، للمطالبة بتسريع التحقيق مع الناشط إيلي هيكل وتحويله إلى مخفر الزوق من النيابة العامة التمييزية. وكان الجيش قد أوقفه على حاجز أقامه على أوتوستراد يسوع الملك، أثناء توجهه للمشاركة في ذكرى 4 آب في المرفأ، وعثر في سيارته لدى تفتيشها على مواد ممنوعة.