غرّد رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض عبر تويتر فكتب: “بخصوص الإعلام الأصفر والإعلاميين من فئة مخبر سوري كلما تعرضوا للدول الصديقة فهذا مؤشر على مآزقهم وانزلاقاتهم وإنني أنصح الجميع بعدم إعارة هؤلاء أي اهتمام حتى لا يشعروا بنشوة موقعية ما يفتقدونها فلا تعطوهم إياها مجانا ولا اعتقد ان الكويت أو السعودية بحاجة لهذا الكمّ من الإطراء”.
وقال محفوض: “صداقات لبنان مع بعض الدول مثل الكويت أو السعودية لا يحددها ولا يحدّ من ترسخها كلام من بعض الطارئين أو الذين يتقاضون أجورا على تشغيل ألسنتهم وأغلب الظن ان هذه الدول الصديقة لن تتأثّر بفقاعات صابون فويل لأمة يتمنطق على شاشاتها فتية الاستخبارات السورية لذا تجاهلوهم حتى تحجمونهم”.