محفوض: من ينادي بسقوط تفاهم معراب عليه ان يلغي كل مفاعيله أي كأن شيئا لم يكن فهل من يجرؤ؟

محفوض: من ينادي بسقوط تفاهم معراب عليه ان يلغي كل مفاعيله أي كأن شيئا لم يكن فهل من يجرؤ؟
محفوض: من ينادي بسقوط تفاهم معراب عليه ان يلغي كل مفاعيله أي كأن شيئا لم يكن فهل من يجرؤ؟

 

اعتبر رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض ان كل من ينادي بسقوط تفاهم ⁧معراب⁩ بإمكانه ان يفعل ذلك لكن عليه في المقابل ان يُسقط كل نتائجه فإبطال العقد يلغي كافة مفاعيله وبكلام أوضح إعتباره لاغيًا وكأنه لم يكن واستطرادا هل احد بإمكانه إلغاء مفاعيل انتخابات رئاسة الجمهورية؟ طبعا لا ..من هنا المطلوب القليل من المنطق والعقلانية والموضوعية بدل التسرّع في إطلاق المواقف .

وفي سلسلة تغريدات له عبر “تويتر”، قال محفوض: “من لم يذق طعم مقاومة الاحتلال.. ومن لم يسجل في دفاتره تاريخ نضال.. ومن لم ينم ليالٍ في زنزانات الإعتقال بتهمة مقاومة والمس بسمعة عسكر الاحتلال السوري.. ومن اعتلى الكراسي والمناصب اما صدفة او عن طريق علاقة القربى لا يمكنه أن يحاضر باللبنانيين عن النضال والمقاومة ففاقد الشيء لا يعطيه”.

“هل المقصود بحكومة العهد الاولى رئيسا ووزراء أن يكونوا فقط من تحالف ⁧سوريا⁩ ⁧- “حزب الله⁩” ومن يواليهما وبالتالي الضغط باتجاه إقصاء الرئيس ⁧سعد الحريري⁩ والإتيان بشخصية سنية سورية الهوى؟K لكن هذا لن يحصل وأزمنة الإنقلابات ولّت والمأزوم طبعا ليس الحريري فالرجل رئيس مكلف ورئيس حكومة تصريف اعمال “واللي ببيت اهلو ع مهلو”.

وختم محفوض: “اما الاستهجان عن تقارب “القوات” – “المستقبل” – “الاشتراكي” فهو استهجان في غير موقعه لكون الثلاثي شكلّوا لسنوات ركائز 14 آذار وبالتالي الاستغراب يكون في التباعد وليس العكس”.

 

 

 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟