نفذت مجموعة من "تكتل أوعَ" وقفة أمام مصلحة سكك الحديد في بيروت لتقديم طلب بحق الوصول الى المعلومات المتعلّقة بالتعديات على سكة الحديد.
وأوضح "هنا علينا التمييز بين الأملاك المخالفة قبل العام ١٩٩٤ والأملاك المخالفة بعد ال١٩٩٤، فما قبل بدأت إجراءات الاستحصال عليها، أما ما بعد ال٩٤ فتبدأ الإجراءات بعد انقضاء المهلة المسموحة لتسوية الأوضاع"،
بالتالي، بدأت الدولة تستحصل أيضاً على أموال التعديات المتوقّع أن تصل الى 1200 مليار ليرة، وقد حصّلت الدولة حتى الآن ما يقارب 50 مليار ليرة.
ولفت صفير الى أن سكك الحديد تقع بشكل أساسي في صميم الإقتصاد المنتج، ولا إمكان لتوفير اقتصاد منتج دون خطة نقل واضحة تقلل من تكلفة النقل و بالتالي تكلفة الإنتاج، ما يزيد القدرة التنافسية للإنتاج الوطني.
وختم صفير: "أهدافنا واضحة تنطلق من مكان واضح لتصل الى مكان واضح، حيث تنتهي ببناء وطن له سيادته ومكانته، لبنان الرسالة الذي نحلم به. "مكملين لآخر نفس بإصرار ثابت فما حدا يراهن على يأسنا".
وألقى رئيس التكتل فيصل صفير كلمة تضمّنت ثلاث نقاط أساسية وهي موضوع الأملاك البحرية، الخطة العامة للتكتل وسبب تواجدنا أمام مصلحة سكك الحديد.
وأوضح "هنا علينا التمييز بين الأملاك المخالفة قبل العام ١٩٩٤ والأملاك المخالفة بعد ال١٩٩٤، فما قبل بدأت إجراءات الاستحصال عليها، أما ما بعد ال٩٤ فتبدأ الإجراءات بعد انقضاء المهلة المسموحة لتسوية الأوضاع"،
بالتالي، بدأت الدولة تستحصل أيضاً على أموال التعديات المتوقّع أن تصل الى 1200 مليار ليرة، وقد حصّلت الدولة حتى الآن ما يقارب 50 مليار ليرة.
ولفت صفير الى أن سكك الحديد تقع بشكل أساسي في صميم الإقتصاد المنتج، ولا إمكان لتوفير اقتصاد منتج دون خطة نقل واضحة تقلل من تكلفة النقل و بالتالي تكلفة الإنتاج، ما يزيد القدرة التنافسية للإنتاج الوطني.
وختم صفير: "أهدافنا واضحة تنطلق من مكان واضح لتصل الى مكان واضح، حيث تنتهي ببناء وطن له سيادته ومكانته، لبنان الرسالة الذي نحلم به. "مكملين لآخر نفس بإصرار ثابت فما حدا يراهن على يأسنا".