عندما تمت مفاتحة أحد المراجع السياسية بضرورة دعم أحد الحصون الرياضية التاريخية والمقرب من المرجع المذكور، كان جوابه لن نتخلى عنه ولكن الأولوية أوضاع الناس، فنحن مقبلون على مجاعة.