أخبار عاجلة
ترامب يضغط على لبنان من دون تصعيد عسكري -
لبنان على المحك وسلاح “الحزب” في مهب القرار -
ماكرون طالب سلام بإقرار قانون الفجوة المالية -
ترامب – نتنياهو: رأس “الحزب” على الطاولة -
عودة خليجية تزيّن موسم الأعياد -
الحجار: الانتخابات ستُجرى في موعدها -
تصعيد “الحزب” يربك مساعي تحييد لبنان عن الحرب -
الأعياد تنعش السياحة والأسواق في لبنان -
من جنوب الليطاني إلى ميامي.. محطة انتظار لبنانية -

التمديد لـ'يونيفيل' وتصنيف 'حزب الله' إرهابياً.. مندوبة لبنان تتبنى الموقف الأميركي؟

التمديد لـ'يونيفيل' وتصنيف 'حزب الله' إرهابياً.. مندوبة لبنان تتبنى الموقف الأميركي؟
التمديد لـ'يونيفيل' وتصنيف 'حزب الله' إرهابياً.. مندوبة لبنان تتبنى الموقف الأميركي؟
كتب وفيق قانصوه في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان " مشاورات التمديد لـ"يونيفيل": مندوبة لبنان "تخالف" أم "تتآمر"؟": "نعم. أمل مدللي تتبنّى تماماً الموقف الأميركي في شأن العمل على تغيير تفويض "اليونيفيل" وقواعد عملها في لبنان". هذا ما أكّدته مصادر دبلوماسية لبنانية رفيعة المستوى في بيروت لـ"الأخبار" حول ما أثير عن الموقف الملتبس لمندوبة لبنان لدى الأمم المتحدة في المداولات الجارية في المنظمة الدولية عشية التجديد للقوات الدولية العاملة في لبنان نهاية الشهر الجاري. المصادر أوضحت أن التعديلات التي يعمل عليها الأميركيون "تطال خفض موازنة اليونيفيل وتقليص عديدها وإعادة النظر بالتفويض الممنوح لها عبر توسيع مهماتها بما يسمح لها بالدخول الى الملكيات الخاصة... أي باختصار كشف ظهر المقاومة".
وبحسب مصادر دبلوماسية في نيويورك، فإن مدللي "شاركت في مشاورات أميركية - سعودية - ألمانية من أجل اقتراح قرار بإدراج حزب الله على قائمة الأمم المتحدة للارهاب"، مشيرة الى أن اقتراحاً كهذا "من الصعب جداً أن يمرّ في وجود الفيتو الروسي والصيني، وهو ما يدركه من يعدّون له. لذلك، فإن التوجّه الآن ينصبّ على محاولة إدخال تعديل على ولاية اليونيفيل وقواعد عملها، في ظل شبه الغيبوبة التي تعاني منها الحكومة اللبنانية تحت ضغط الازمة الاقتصادية وجائحة كورونا، ما يعطي المندوبة هامشاً كبيراً من الحركة في تعديل فقرات من قرار التجديد لليونيفيل". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق من جنوب الليطاني إلى ميامي.. محطة انتظار لبنانية
التالى رسالة إلى الحَبر الأعظم بلغة الحِبر الأعظم!