سارع بعض الأطراف السياسيين بعد خروج جنبلاط من قصر بعبدا إلى الاستفسار عما جرى عبر أقنية متعددة في مقابل اعتبار مقربين منه ان التسريبات حول اللقاء جاءت "على نمط احد الضباط السابقين".