أخبار عاجلة
مازدا تكشف عن سيارتها الكهربائية EZ-6 -
ميني تكشف عن سيارتها الكهربائية Aceman -

مستشفى بشري: 6 إصابات بكورونا.. وبيان من البلدية

مستشفى بشري: 6 إصابات بكورونا.. وبيان من البلدية
مستشفى بشري: 6 إصابات بكورونا.. وبيان من البلدية

أصدرت إدارة مستشفى بشري الحكومي بياناً أعلنت فيه أنّه تمّ إجراء الدفعة الاولى من فحوص PCR لعدد من الاشخاص من ضمنهم 11 من طاقم المستشفى، وتبيّن وجود 3 حالات إيجابية إضافية ما يجعل العدد الاجمالي للمصابين 6، وهم يخضعون للحجر، وتتم متابعتهم من قبل أفراد عائلاتهم. وتمنّت المستشفى على الجميع عدم التلهي بالاسماء بل بعدد الحالات، وذكرت أن كرامات الناس ليست للتسلية على وسائل التواصل الإجتماعي. كما، ذكرت أن كل المعلومات الرسمية تصدر حصرا عن إدارة المستشفى عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك.

 

 

بلدية بشري: لعدم التداول بأخبار المرضى عبر وسائل التواصل

من جهتها، دعت بلدية بشري في بيان الى "عدم التداول بأخبار المرضى والاخبار الكاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لما في ذلك من خرق لحقوق الانسان والمريض، والتداول فقط بما تعلنه ادارة المستشفى وبلدية بشري". وجاء في البيان: "لما كانت في الآونة الاخيرة قد كثرت الاخبار الكاذبة والاشاعات عن اصابة بعض مواطنينا بفيروس كورونا، وخصوصا الطاقم الطبي والاداري لمستشفى بشري الحكومي المؤتمن على حياتنا بهذه الفترة الصعبة، والتداول بأسمائهم يشكل جرما يحاكم عليه القانون اللبناني. ولما كان تلفيق اخبار كاذبة وتناقل الاسماء يخلق الذعر لدى اهلنا في بشري ويشعر المصابين على أنهم منبوذون وخصوصا لما كان هؤلاء من الذين سهروا وحرصوا على صحتنا طوال سنين دون كلل او ملل او حذر، بل كان اندفاعهم وتفانيهم بالعمل هو اولا تجاه كل شخص مريض. لذلك وبناء عليه، وبعد التداول مع إدارة مستشفى بشري الحكومي، نطلب من المواطنين الكرام عدم التداول بأخبار المرضى والاخبار الكاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لما في ذلك من خرق لحقوق الانسان والمريض، ونطلب من الجميع التداول فقط بما تعلنه ادارة المستشفى وبلدية بشري من بيانات وقرارات متعلقة بفيروس كورونا وأعداد المصابين، كما نتمنى أن يلتزم الجميع المنازل وعدم التلهي بالاسماء، لان التزام المنزل وعدم التجوال هو خلاصنا الوحيد في هذه المرحلة الصعبة".

 

 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟