قالت مصادر مطلعة إن الولايات المتحدة تعتزم إرسال عدد كبير من الجنود الإضافيين إلى السعودية في أعقاب هجوم 14 أيلول على منشأتي النفط الذي ألقت واشنطن والرياض مسؤوليته على إيران.
وأشار البيان إلى «إرسال سربين من الطائرات ومنظومتي ثاد و باتريوت الدفاعيتين إلى السعودية».
وأكدت وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» في بيان «نشر عدد كبير من القوات بالسعودية يشمل مجموعات للدفاع الجوي ومجموعات قتالية».
وأشار البيان إلى «إرسال سربين من الطائرات ومنظومتي ثاد و باتريوت الدفاعيتين إلى السعودية».
وأفاد أنه بإرسال التعزيزات الجديدة، «سيرتفع عدد الجنود الأميركيين بالسعودية إلى 3000 جندي».
وقال «البنتاغون»: «لا نسعى للصراع مع النظام الإيراني، لكننا نحتفظ بقدرات للرد على أي تهديدات».
ولم تحدد المصادر بدقة عدد تلك القوات التي تعتزم الولايات المتحدة نشرها، لكنها توقعت أن يكون بالآلاف.