رشّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب جون راتكليف لمنصب مدير الاستخبارات الوطنية، ليحل محل المدير الحالي، دان كوتس، الذي سيغادر منصبه في 15 آب، ليكون مسؤولا عن مجتمع الاستخبارات الأميركي، الذي يضم 16 وكالة استخباراتية. وقد دافع ترامب عن اختيار راتكليف بقوله غنه شخص يمكنه "كبح جماح" وكالات المخابرات التي "خرجت عن السيطرة".
وتعد وكالة الاستخبارات الوطنية، الجهة الرئيسية، التي تتولى التنسيق بين الأجهزة الاستخباراتية الأميركية، الأخرى، التي يصل عددها إلى 16 جهازا استخباراتيا، يعمل كل منها بطريقة منفصلة، ويطلق عليها جميعا "مجتمع الاستخبارات الأميركية".
اليكم 18 معلومة عن أجهزة الاستخبارات الأميركية:
-ميزانية مجتمع الاستخبارات الاميركي عام 2018 كانت 81.5 مليار دولار.
-وكالة الإستخبارات الوطنية "DNI" تنسق عمل جميع أجهزة الإستخبارات الـ.16
- وكالة الإستخبارات المركزية الاميركية "CIA" تدير عمليات التجسس ضد دول أجنية.
- وكالة الأمن القومي "NSA" كان يعمل بها ادوارد سنودن وتتولى أمن المعلومات.
- وكالة استخبارات الدفاع تجمع معلومات عسكرية عن الجيوش الاجنبية.
-مكتب التحقيقات الفيدرالي مسؤول عن مكافحة الإرهاب ويتداخل عمله مع مهام الـ"CIA".
-مكتب الإستخبارات والأبحاث "INR" يتبع وزارة الخارجية الأميركية، ومهمته تحليل القضايا التي تعوق سياسة واشنطن الخارجية.
- مكتب الإستخبارات والتحليل يتبع وزارة الأمن الداخلي.
- مكتب الإستخبارات الوطنية التابع لإدارة مكافحة المخدرات.
-مكتب الإستخبارات والابحاث التابع لوزارة الخزانة ويختص بمكافحة مصادر تمويل الإرهاب.
-مكتب الإستخبارات المضادة التابع لوزارة الطاقة الاميركية ومهمته تقديم المعلومات التقنية عن الاسلحة النووية في العالم.
-وكالة الإستخبارات الجغرافية: تابعة لوزارة الدفاع وتختص برسم الخرائط العسكرية.
-مكتب الإستطلاع الوطني: يختص بالإنذار المبكر من هجمات صاروخية.
-"الإستخبارات الجوية والإستطلاع" وهي تابعة للقوات الجوية الاميركية وتختص بأنشطة فك الشفرات الخاصة بالقوات الجوية.
-استخبارات الجيش: اعتراض الإتصالات العسكرية للعدو ورسم خرائط لمواقع القوات الإجنيية.
-الإستخبارات البحرية: يراقب تطور القدرات القتالية لأساطيل الدول المعادية.
-استخبارات حرس الحدود: مسؤولة عن حماية السواحل والحدود الاميركية.
-استخبارات مشاة البحرية الاميركية: تختص باعتراض الإشارات الالكترونية المعادية.
