دخلت مستشارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كيليان كونواي، في خلاف علني شاهده ملايين الأشخاص مع زوجها، الذي شكك في صحة ترامب العقلية.
وكتب في وقت سابق: "على جميع الأميركيين أن يفكروا بجدية الآن بشأن الحالة العقلية لترامب ووضعه الذهني، بمن فيهم وبشكل خاص وسائل الإعلام والكونغرس ونائب الرئيس والحكومة". وفي المقابل، وجدت كيليان نفسها مضطرة الى الدفاع عن ترامب قائلة: "لا، لا إشارات لتلك المخاوف".
وتواجه كونواي، إحدى أشرس المدافعين عن ترامب، تحدياً إضطرها الى مناضة زوجها المحامي البارز جورج كونواي، الذي قال على "تويتر" إن "رئيسها ليس في حالة جيدة". وفي تغريدته الأخيرة، عدد المحامي أعراض، قال إنها تتطابق مع ترامب، تدل على "اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع والنرجسية".
وكتب في وقت سابق: "على جميع الأميركيين أن يفكروا بجدية الآن بشأن الحالة العقلية لترامب ووضعه الذهني، بمن فيهم وبشكل خاص وسائل الإعلام والكونغرس ونائب الرئيس والحكومة". وفي المقابل، وجدت كيليان نفسها مضطرة الى الدفاع عن ترامب قائلة: "لا، لا إشارات لتلك المخاوف".