توفي المواطن السعودي محسن الحربي، متأثرا بإصابته في الهجوم الإرهابي المسلح الذي استهدف مسجدين في نيوزيلاندا، لترتفع بذلك حصيلة الضحايا إلى 50 قتيلا، إلى جانب عشرات الجرحى.
ويحمل الحربي الجنسية البريطانية، من أصول سعودية، ويقيم في نيوزيلاندا منذ 25 عاماً. وقد أكد نجله فراس في قت سابق أن والده الذي يبلغ من العمر 60 عاما أصيب بخمس طلقات نارية في مناطق متعددة من جسده أدخل على إثرها العناية المركزة في مستشفى كرايس تشرتش، ولكنه سرعان ما فارق الحياة.
والحربي ظهر في صورة تم تداولها على مواقع التواصل الإجتماعي إثر الحادثة الإرهابية، رافعاً سبابته بينما ينطق الشهادتين، وهو محمولا على نقالة إسعاف، في مشهد مؤثر.
ويحمل الحربي الجنسية البريطانية، من أصول سعودية، ويقيم في نيوزيلاندا منذ 25 عاماً. وقد أكد نجله فراس في قت سابق أن والده الذي يبلغ من العمر 60 عاما أصيب بخمس طلقات نارية في مناطق متعددة من جسده أدخل على إثرها العناية المركزة في مستشفى كرايس تشرتش، ولكنه سرعان ما فارق الحياة.