أخبار عاجلة
لينكدإن تُعلن رسميًا إيقاف ميزة تشبه “كلوب هاوس” -
فاكهة "الشيريمويا".. أكثر الأطعمة المغذية في العالم -

الإدعاء الديموقراطي يطلب من ترمب الإدلاء بشهادة في إطار محاكمته

الإدعاء الديموقراطي يطلب من ترمب الإدلاء بشهادة في إطار محاكمته
الإدعاء الديموقراطي يطلب من ترمب الإدلاء بشهادة في إطار محاكمته

 

طلب فريق الادعاء الديموقراطي، الخميس، من الرئيس السابق دونالد ترمب الإدلاء بشهادته “تحت القسم” في محاكمة عزله على خلفية الاعتداء على الكابيتول الشهر الماضي.

وقال رئيس فريق الإدعاء جيمي راسكين في رسالة إلى ترامب تأتي قبل بدء المحاكمة في 9 شباط، “أكتب إليك لأدعوك للإدلاء بشهادة تحت القسم، إما قبل أو أثناء محاكمة العزل في مجلس الشيوخ، بشأن سلوكك في 6 كانون الثاني 2021”.

وأضاف “نقترح أن تدلي بشهادتك التي ستتضمن بالطبع استجوابا، بين الاثنين 8 والخميس 11 شباط”. وتابع “سنكون مسرورين بتنظيم الأمر في زمان ومكان يناسبان الجميع”.

وأكد راسكين “إذا رفضت هذه الدعوة، نحتفظ بكافة الحقوق بما في ذلك، الحق بالقول خلال المحاكمة أن رفضك للإدلاء بشهادتك يؤثر كثيرا ضدك”.

ومن المقرر أن تبدأ محاكمة الرئيس الجمهوري السابق بتهمة “التحريض على التمرد” في 9 شباط. وهو متهم بأنه شجع مناصريه على شن الهجوم على الكابيتول في وقت كان البرلمانيون يصادقون على فوز منافسه جو بايدن في الانتخابات الرئاسية.

وقبيل الهجوم الذي خلف خمسة قتلى، قال ترامب مخاطبا المتظاهرين “لن تستعيدوا بلادكم مطلقا إذا كنتم ضعفاء. يجب أن تظهروا القوة وأن تكونوا أقوياء”.

وبعد أسبوع، أصبح ترمب أول رئيس في تاريخ الولايات المتحدة يوجه إليه الاتهام مرتين في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الديموقراطيون.

وحوكم ترمب للمرة الأولى أمام مجلس الشيوخ عام 2019، بسبب ممارسته الضغط على أوكرانيا لفتح تحقيق بشأن نجل جو بايدن. لم يحضر ترمب هذه المحاكمة وسرعان ما برأه مجلس الشيوخ ذات الغالبية الجمهورية آنذاك، من تهمتي “استغلال السلطة” و”عرقلة عمل الكونغرس” اللتين وجههما إليه مجلس النواب.

ورغم أن الديموقراطيين باتوا حاليا يسيطرون على مجلس الشيوخ إلا أنه سيكون من الصعب جدا جمع عدد كاف من الجمهوريين لبلوغ الحد المطلوب (67 سيناتورا من أصل 100) لإصدار حكم بإدانته.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى بريكس: “العائلة” الصّينيّة… و”الجسر” الرّوسيّ