نشر القيادي الفلسطيني محمد دحلان تدوينة عبر صفحته الرسمية في موقع "فيسبوك" الموثقة بالعلامة الزرقاء، مقالا تحدث فيه عن رفض جهاز الإنتربول طلب تركيا إصدار مذكرة توقيف بحقه.
وحسب الموقع ذاته، فقد جاء الرفض بعد أقل من 24 ساعة من قيام المكتب المركزي الوطني التابع للإنتربول في أنقرة بنشر طلب بتاريخ 21 أغسطس بحق دحلان الذي يقيم حاليا في أبو ظبي في الإمارات، بتهمة تنفيذ أنشطة تجسس تستهدف مواطنين مصريين وفلسطينيين مقيمين في الأراضي التركية.
وأفادت وكالة "الأناضول" بأنه تبين من إفادات شاهد سري أن دحلان كلف سمير سميح شعبان ويوسف حسن الموقوفين في تركيا بتهمة التجسس لصالح الإمارات عن طريق جمع معلومات بخصوص منظمات مدنية تركية وقادة رأي فلسطينيين مقيمين في تركيا.
وجاء في المقال الذي نشره دحلان، أن "فريق العمل المعني بالإشعارات والنشر" أصدر خطابا بتاريخ 22 آب 2020، أبلغ فيه الأمانة العامة للإنتربول في جميع الدول الأعضاء في المنظمة بقرارها رفض الطلب التركي بإصدار مذكرة توقيف دولية (نشرة حمراء) بحق القيادي الفلسطيني محمد دحلان.
وحسب الموقع ذاته، فقد جاء الرفض بعد أقل من 24 ساعة من قيام المكتب المركزي الوطني التابع للإنتربول في أنقرة بنشر طلب بتاريخ 21 أغسطس بحق دحلان الذي يقيم حاليا في أبو ظبي في الإمارات، بتهمة تنفيذ أنشطة تجسس تستهدف مواطنين مصريين وفلسطينيين مقيمين في الأراضي التركية.
وكانت النيابة العامة في العاصمة التركية أنقرة، قد تقدمت بطلب للإنتربول من أجل إصدار مذكرة بحث حمراء بحق القيادي الفلسطيني محمد دحلان.
وأفادت وكالة "الأناضول" بأنه تبين من إفادات شاهد سري أن دحلان كلف سمير سميح شعبان ويوسف حسن الموقوفين في تركيا بتهمة التجسس لصالح الإمارات عن طريق جمع معلومات بخصوص منظمات مدنية تركية وقادة رأي فلسطينيين مقيمين في تركيا.