إذا كنت مقيماً بالكويت وتريد العودة.. إقرأ هذا الخبر

إذا كنت مقيماً بالكويت وتريد العودة.. إقرأ هذا الخبر
إذا كنت مقيماً بالكويت وتريد العودة.. إقرأ هذا الخبر
أفادت تقارير صحفية بأن خطة عودة المقيمين إلى الكويت ستتم وفق 3 مراحل متتالية، على أن تكون الأولوية وفقا لاحتياجات الدولة، حتى لا يتكدس المطار بأعداد هائلة من الراغبين في العودة من جميع الجنسيات.

ونقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن مصادر مطلعة، قولها إن "المرحلة الأولى ستشمل الأطباء، والممرضين، والقضاة، وأعضاء النيابة العامة، والمعلمين، نظراً لحاجة الكويت إليهم، مشيرة إلى إجراء عملية حصر حالياً لأعدادهم، تمهيداً لاستقبالهم".


وأوضحت المصادر أن "وزارة الداخلية الكويتية، ذكرت فى معرض ردها على خطاب رسمي تلقته من وزارة الخارجية الكويتية، طالبت فيه بتحديد الفئات التي يسمح لها بدخول الكويت، ممن لديهم إقامات صالحة، أن عملية الدخول يجب أن تتم على 3 مراحل، الأولوية فيها للوظائف التي تحتاج إليها البلاد، كالأطباء والممرضين والقضاة وأعضاء النيابة العامة والمعلمين كمرحلة أولى".
وأضافت أن "المرحلة الثانية تشمل، بحسب رد الداخلية، من لديهم عائلات مقيمة داخل الكويت، وهؤلاء يحملون إقامات وفق المادة 22 "التحاق بعائل"، أو من أرباب الأسر الذين يحملون إقامات وفقاً للمادة 18 وزوجاتهم وأبناؤهم داخل البلاد".

وأشارت إلى أن "المرحلة الثالثة الأخيرة ستكون لبقية مواد الإقامة، لافتة إلى أن الداخلية رفعت توصياتها إلى وزارة الخارجية في هذا الشأن، ولكن تلك التوصيات ستخضع للمراجعة والتعديل وفقاً للمستجدات".

أعلنت دولة الكويت، في 1 آب، حظر الطيران التجاري القادم من عدة دول تعتبر "عالية الخطورة" بالنسبة لانتشار فيروس كورونا (كوفيد 19)، من بينها دول مصدرة للعمالة إلى الكويت، كالهند وباكستان والفلبين ومصر.

وأوضحت الإدارة العامة للطيران المدني الكويتية أنه تقرر حظر الطيران التجاري القادم من الدول التالية، الهند وإيران والصين والبرازيل وكولومبيا وأرمينيا وبنغلاديش والفلبين وسوريا وإسبانيا وسنغافورة والبوسنة والهرسك وسيرلانكا ونيبال والعراق والمكسيك وإندونيسيا وتشيلي وباكستان ومصر ولبنان وهونغ كونغ وإيطاليا ومقدونيا الشمالية ومولدوفا وبنما وبيرو وصربيا ومونتنيغرو وجمهورية الدومنيكان وكوسوفو؛ حتى إشعار آخر.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى القطب الشمالي: نزاع جديد تتفوق فيه موسكو على واشنطن