وأوضح المركز أنّ "الإطار الإحصائي لمجلة الإيكونوميست منح بايدن حظوظاَ بنسبة 90% للفوز بالمجمع الإنتخابي بحسب مؤشرات يوم 14 تموز 2020".
وفي هذا السياق، بيّن المركز أنّ التنافس يحتدم في ولاية تكساس كواحدة من الولايات المتأرجحة التي سيكون لها الكلمة الفصل في تحديد الفائز في الانتخابات:
- تتزايد المخاوف لدى الجمهوريين من انعكاس ضعف ترامب الانتخابي على نتائج انتخابات مجلس الشيوخ. ولذا تبرز تسريبات عن توجّه لدى عدد من مرشحي الحزب الجمهوري لمجلس الشيوخ للإبتعاد عن ترامب كونه يتحوّل إلى عبء انتخابي.
- يركّز الديمقراطيون على تحويل الانتخابات إلى استفتاء حول أداء ترامب في
- ما يزال ترامب عاجزا عن استقطاب الناخبين من الوسط مثل المستقلين
والمعتدلين من الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء ويفضّل استخدام خطاب لتحشيد اليمين الأبيض الإنجيلي.
- تركّز حملة ترامب على استخدام شبكات التواصل الاجتماعي ولا سيما موقع فيسبوك وتقوم بأداء أكثر كفاءة من حملة بايدن في الاستهداف الدقيق لشرائح الناخبين عبر الإعلانات السياسية الموجّهة.