أفادت تقارير صحفية بأن المرشح للرئاسة الأمريكية، جو بايدن، بدأ بالتقرب من الجالية المسلمة في الولايات المتحدة الأمريكية مع اقتراب موعد الاقتراع على منصب الرئيس في تشرين الثاني 2020.
وأطلق بايدن على هذه الأجندة اسم "أجندة جو بايدن للمجتمعات الأمريكية المسلمة"، والتي تهدف لإلغاء الحظر الذي فرضه ترامب على دخول المسلمين القادمين من بعض الدول، ومواجهة "السياسات التمييزية" التي أثرت على نمو المجتمع.
الى أن أيوب، لم يخف رأيه في هذه الأجندة مرحبا بذلك، لكنه انتقد "غموضها الشديد".
أطلق بايدن خطة لإبطال بعض القوانين المعادية للمسلمين والتي كان الرئيس دونالد ترامب قد أطلقها، حيث يرغب بايدن بكسب الأصوات الانتخابية للمسلمين الأمريكيين من خلال حماية حقوقهم المدنية.
وأطلق بايدن على هذه الأجندة اسم "أجندة جو بايدن للمجتمعات الأمريكية المسلمة"، والتي تهدف لإلغاء الحظر الذي فرضه ترامب على دخول المسلمين القادمين من بعض الدول، ومواجهة "السياسات التمييزية" التي أثرت على نمو المجتمع.
وبحسب ما نشر موقع Middle East Eye، فإن هذه الأجندة تفتقر الى التفاصيل وما تمليها عليه السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية، حيث أكد مدير الشؤون القانونية للجنة مكافحة التمييز الأمريكية العربية (ADC)، عابد أيوب، ضرورة الاهتمام بالتفاصيل الدقيقة والاهتمام بالحوار، وأنه يجب أن يتم بعد إجراء محادثات مع الجالية.
الى أن أيوب، لم يخف رأيه في هذه الأجندة مرحبا بذلك، لكنه انتقد "غموضها الشديد".
وفي ما يخص منطقة الشرق الأوسط تحدث بايدن في وثيقته عن أنه "سوف يعود إلى الدبلوماسية الأمريكية القائمة على المبادئ، لمساعدة أبناء جميع العقائد على أن يجدوا الكرامة، والازدهار، والسلام".