كشفت دولة قطر اليوم الاثنين عن موقفها من تطبيع العلاقات مع النظام السوري وإعادة فتح سفارتها في دمشق، وذلك بعد خطوات مشابهة لدول خليجية.
وفي تصريحات قال الوزير القطري إن بلاده "ما زالت تعارض عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية ولا ترى ضرورة لإعادة فتح سفارة هناك"، مضيفا أن "الأسباب التي أدت إلى تعليق مشاركة سوريا في الجامعة العربية ما زالت قائمة".
وقال وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنه "ليست هناك أي مؤشرات مشجعة على تطبيع العلاقات مع النظام السوري"، في إجابته عن سؤال حول إمكانية فتح الدوحة سفارتها في دمشق.
وفي تصريحات قال الوزير القطري إن بلاده "ما زالت تعارض عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية ولا ترى ضرورة لإعادة فتح سفارة هناك"، مضيفا أن "الأسباب التي أدت إلى تعليق مشاركة سوريا في الجامعة العربية ما زالت قائمة".