رفضت السلطة القضائية الإيرانية إعلان الشرطة الدولية، الإنتربول، عدم النظر بطلبها اعتقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهمة مقتل قائد "فيلق القدس" السابق قاسم سليماني، لكون ذلك قضية "سياسية"، مشدّدة على أنّ دماء سليماني "لن تضيع هدراً".
وقال المتحدث باسم السلطة القضائية، غلام حسين إسماعيلي، إن اغتيال سليماني ليس بالقضية السياسية أو العرقية، مضيفاً أنها "جريمة قتل شخص دخل دولة أخرى بدعوة رسمية من تلك الدولة، إضافة إلى أنه رمز من رموز محاربة الإرهاب".
وأشار إلى أن "ذلك دليل على أن القضية ليست سياسية"، مؤكداً أن "طهران لن تضيع دماء قاسم سليماني هدراً".
وكانت طهران أعلنت الإثنين عن تقديم 36 اسماً إلى الشرطة الدولية "الإنتربول" أصدرت بحقهم مذكرة اعتقال، وهي شخصيات سياسية وعسكرية من الولايات المتحدة ودول أخرى، ومن بين الشخصيات الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وقالت الشرطة الدولية إنها لن تنظر في الطلب الإيراني لأنها "تُمنع منعا باتا من التدخل في أي أعمال ذات طابع سياسي، عسكري، ديني أو عرقي".
وقال المتحدث باسم السلطة القضائية، غلام حسين إسماعيلي، إن اغتيال سليماني ليس بالقضية السياسية أو العرقية، مضيفاً أنها "جريمة قتل شخص دخل دولة أخرى بدعوة رسمية من تلك الدولة، إضافة إلى أنه رمز من رموز محاربة الإرهاب".
وأشار إلى أن "ذلك دليل على أن القضية ليست سياسية"، مؤكداً أن "طهران لن تضيع دماء قاسم سليماني هدراً".
وكانت طهران أعلنت الإثنين عن تقديم 36 اسماً إلى الشرطة الدولية "الإنتربول" أصدرت بحقهم مذكرة اعتقال، وهي شخصيات سياسية وعسكرية من الولايات المتحدة ودول أخرى، ومن بين الشخصيات الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وقالت الشرطة الدولية إنها لن تنظر في الطلب الإيراني لأنها "تُمنع منعا باتا من التدخل في أي أعمال ذات طابع سياسي، عسكري، ديني أو عرقي".