أعلن المدعي العسكري في طهران غلام عباس تركي أن إسقاط طائرة الركاب الأوكرانية أوائل كانون الثاني الماضي نتج عن "خطأ بشري" ولا يزال ثلاثة أشخاص قيد الاعتقال ضمن إطار التحقيقات في الكارثة.
واستعرض المدعي العسكري في طهران أحدث التحقيقات الجارية بشأن ملف حادثة الطائرة الأوكرانية المنكوبة، مؤكدا أنه "لا دليل لغاية الآن على وقوع هجوم سايبري أو إلكتروني"، بحسب وكالة "فارس" الإيرانية.
وأضاف أن "المنظومة أطلقت الصاروخ خطأ على الطائرة من دون إذن من شبكة الدفاع الجوي"، مؤكدا أن ستة أشخاص اعتقلوا ضمن إطار التحقيقات في القضية، ولا يزال ثلاثة منهم قيد الاعتقال فيما أفرج عن الثلاثة الآخرين بكفالة مالية.
ومن المقرر أن يبدأ مكتب التحقيق والتحليل لسلامة الطيران المدني بفرنسا "بي.إي.إيه"، العمل في فك شفرة الصندوقين الأسودين للطائرة الأوكرانية في 20 تموز المقبل.
وأعلنت إيران، يوم الاثنين الماضي، أنها سترسل الصندوق الأسود للطائرة الأوكرانية المنكوبة، إلى فرنسا خلال الأيام القليلة المقبلة، وطلبت إيران من مكتب التحقيق والتحليل لسلامة الطيران المدني بفرنسا (بي.إي.إيه)، تقديم مساعدة فنية لفك شفرة الصندوقين الأسودين للطائرة الأوكرانية التي تحطمت بالقرب من طهران في كانون الثاني.
واستعرض المدعي العسكري في طهران أحدث التحقيقات الجارية بشأن ملف حادثة الطائرة الأوكرانية المنكوبة، مؤكدا أنه "لا دليل لغاية الآن على وقوع هجوم سايبري أو إلكتروني"، بحسب وكالة "فارس" الإيرانية.
وأضاف أن "المنظومة أطلقت الصاروخ خطأ على الطائرة من دون إذن من شبكة الدفاع الجوي"، مؤكدا أن ستة أشخاص اعتقلوا ضمن إطار التحقيقات في القضية، ولا يزال ثلاثة منهم قيد الاعتقال فيما أفرج عن الثلاثة الآخرين بكفالة مالية.
ومن المقرر أن يبدأ مكتب التحقيق والتحليل لسلامة الطيران المدني بفرنسا "بي.إي.إيه"، العمل في فك شفرة الصندوقين الأسودين للطائرة الأوكرانية في 20 تموز المقبل.
وأعلنت إيران، يوم الاثنين الماضي، أنها سترسل الصندوق الأسود للطائرة الأوكرانية المنكوبة، إلى فرنسا خلال الأيام القليلة المقبلة، وطلبت إيران من مكتب التحقيق والتحليل لسلامة الطيران المدني بفرنسا (بي.إي.إيه)، تقديم مساعدة فنية لفك شفرة الصندوقين الأسودين للطائرة الأوكرانية التي تحطمت بالقرب من طهران في كانون الثاني.