وجد باحثون أن بخاخات الأنف دون وصفة طبية فعّالة في الحد من نزلات البرد والإنفلونزا، وقد تمنع تطور العدوى.
ووفق "هيلث داي"، يساعد رذاذ البخاخات في إبعاد التهابات الصدر، والحلق، والجيوب الأنفية، ونزلات البرد والإنفلونزا.
وتمتاز الدراسة التي أجريت في جامعتي بريستول وساوث هامبتون بتجربتها العشوائية الكبيرة، التي شارك فيها ما يقرب من 14 ألف شخص معرضين لخطر العدوى.
ووفق "هيلث داي"، يساعد رذاذ البخاخات في إبعاد التهابات الصدر، والحلق، والجيوب الأنفية، ونزلات البرد والإنفلونزا.
Advertisement
وتمتاز الدراسة التي أجريت في جامعتي بريستول وساوث هامبتون بتجربتها العشوائية الكبيرة، التي شارك فيها ما يقرب من 14 ألف شخص معرضين لخطر العدوى.
وطُلب من المشاركين استخدام أحد 3 علاجات هي بخاخ أنف قائم على الجل مصمم لاحتجاز وتحييد الفيروسات في الأنف، أو بخاخ أنف قائم على السائل مصمم لتقليل مستويات الفيروسات في الجزء العلوي من الحلق، أو برنامج تمارين وإدارة الإجهاد.
وأظهرت النتائج أن بخّاخ الأنف بنوعيه قلّل فترة العدوى بـ 20%، ونجح في إبعادها في كثير من الأحيان، بينما نجح العلاج السلوكي بـ 5%.
ونصح الباحثون باستخدام بخّاخ الأنف بعد مخالطة مريض بعدوى تنفسية، أو في أول يوم من ظهور أعراض العدوى، مثل التهاب الحلق، أو السعال، أو الزكام. (24)
أخبار متعلقة :