أخبار عاجلة
أعراض فقر الدم -

مقدمات نشرات الاخبار المسائية

مقدمات نشرات الاخبار المسائية
مقدمات نشرات الاخبار المسائية
 مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"

لبنان بلا كورونا مريض، فيكف مع الكورونا؟

أول حالة إصابة بالكورونا اكتشفت اليوم وهي لسيدة كانت في عداد ركاب الطائرة الإيرانية التي حطت في مطار رفيق الحريري الدولي أمس.

وما يعقد المسألة أن مديرية الطيران المدني كانت أكدت سلامة الركاب وخلو الطائرة من أية إصابة بالكورونا.


وما أن أعلن وزير الصحة نبأ اكتشاف حالة الإصابة بالوباء العالمي حتى تملكت اللبنانيين حالة من القلق والذعر رغم تأكيد الوزير أن جميع الإجراءات متخذة.
وسأل العديد من أهالي تلامذة لبنان عن وضع المدارس غدا فأوضح وزير التربية أن لا مبرر لإقفال المدارس وأن الدراسة ستكون طبيعية.

تجدر الإشارةالى أن رويترز نقلت عن وزير الصحة الإيراني احتمال أن تكون الكورونا منتشرة في جميع المدن الإيرانية في وقت أعلن الإعلام العبري عن وجود إصابة في فلسطين المحتلة.

تجدر الإشارة أيضا، وحسب أطباء مختصين أن ليس بالضرورة أن يموت المصاب بالكورونا وأن حالات كثيرة جدا تمت معالجتها.

وقال بعض هؤلاء الأطباء إن الإصابة بالكورونا تشبه الإصابة بالأنفلونزا الموسمية أو الكريب، وأن عوارضها تظهر في إرتفاع درجات الحرارة والشعور بالإرهاق والتعب والمعاناة من الحكة الشديدة.

ووسط حالة الفوبيا من الكورونا، يبرز السؤال عن سبب نسيان النفايات المكدسة، وإقفال ملفها على مياه الأمطار.

ومع الكورونا يبقى سعر الدولار شاغل الناس، وهو يلامس الألفين وخمسمائة ليرة في السوق السوداء، فيما سعره الرسمي أكثر من ألف وخمسمائة ليرة بقليل. وعلى صلة بهذا الملف تستمر الاجتماعات بين مستشاري رئيس الحكومة وخبراء صندوق النقد الدولي في السراي الحكومي بعيدا من الاعلام بعد الاستماع الى وجهة نظر الحكومة على مدى يومين وذلك على وقع تخفيض وكالة موديز تصنيف لبنان الى درجة CA مع نظرة مستقبلية مستقرة.

نبدأ من الكورونا وكلام وزير الصحة.

- مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ان بي ان"

لبنان كله يتكلم كورونا.

الفيروس طرق الباب بعد تسجيل أول إصابة لمواطنة لبنانية قادمة من مدينة قم الإيرانية.

وزير الصحة حمد حسن طمأن إلى أن الحالة المشخصة بصحة جيدة وتم عزلها وكشف عن وجود حالتين مشكوك بإصابتهما بالفيروس أيضا لافتا إلى أن حالة الهلع المفرطة غير ضرورية في هذا الوقت.

ومن الهلع إلى السلع التي يتم التلاعب بأسعارها وبسعر صرف العملات وهو الأمر الذي تابعه اليوم رئيس مجلس النواب نبيه بري مع وزير الإقتصاد راؤول نعمة حيث تمنى على الأجهزة الرقابية في وزارة الإقتصاد التشديد في تطبيق القانون بحق المتلاعبين بالأسعار وبلقمة عيش الناس.

وشخص رئيس المجلس المشكلة بأنها ليست في القوانين إنما بعدم تطبيقها.
وبالحديث عن لقمة العيش قررت الجمعية العمومية لإتحاد نقابات المخابز والأفران الإضراب المفتوح إعتبارا من الإثنين المقبل إذا لم يتم تحقيق مطالبها بدعم القمح والإبقاء على وزن وسعر ربطة الخبر كما هو اليوم.

ولليوم الثاني تواصلت لقاءات وفد صندوق النقد الدولي للبحث في المشورة التقنية لمساعدة لبنان في بناء الخطة الإنقاذية في ظل المعطيات المتوفرة والخيارات الممكنة بناء لواقع الحال في البلاد ورؤية وفد الصندوق.

وفي هذا الإطار كشف الوزير السابق كميل أبو سليمان للـNBN عن أن لبنان لديه حتى منتصف آذار ليقرر بشأن سندات اليوروبوندز لافتا إلى أن وفد صندوق النقد يقوم بتقديم إستشارات للدولة اللبنانية وليس بالتفاوض الذي يحصل لاحقا على البرنامج.

- مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "أم تي في"

كأن الفيروسات القاتلة المعششة عندنا لا تكفينا، وكأن أزماتنا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لا تكفينا، فجاءنا الكورونا ليصب الزيت على نار حالتنا. وكأن ما تتكرم به ايران على لبنان واللبنانيين لا يكفي، فأرسلت الينا الكورونا لتكمل معروفها معنا.

شكرا ايران، لأنك سمحت لطائرة فيها مصابون بالكورونا أن تدخل أجواءنا. فهل هكذا يكون التعاون بين الدول؟ وهل هذا هو الدعم الذي تعدين به لبنان ؟ وهذا التصرف الخطر الا يجب ان يدفع المسؤولين عندنا الى اتخاذ قرار جريء بمنع الطائرات الاتية من ايران ان تحط على الاراضي اللبنانية؟ طبعا ثمة من سيعتبر ان مثل هذا القرار غير مقبول لأنه يضرب علاقات لبنان بدولة أخرى، لها حضور فاعل على الاراضي اللبنانية، ويتعاطف معها قسم من اللبنانيين.
مع ذلك فان على المسؤولين اللبنانيين اتخاذ قرار حاسم بوقف الرحلات من ايران الى لبنان.

صحة اللبنانيين فوق كل اعتبار، في حين ان ايران تصرفت بلا مسؤولية مع الشعب اللبناني وعرضت أمنه الصحي للخطر. لكن المسؤولية لا تقتصر على ايران بل تشمل أيضا المسؤولين اللبنانيين. فالمديرية العامة للطيران المدني اعلنت صباحا ان لا اصابات على متن الطائرة الايرانية الاتية الى لبنان.

لكن بعد الظهر تغيرت الوقائع، اذ اطل وزير الصحة على اللبنانيين للاعلان عن اول اصابة مؤكدة بالكورونا وعن الاشتباه بحالتين اخريين. فكيف يمحو كلام بعد الظهر كلام قبل الظهر؟ وهل بمثل هذا الاستهتار تتم مواجهة أخبث واقوى واخطر فيروس يضرب العالم حاليا؟ والابشع ان المسؤولين في مطار رفيق الحريري تركوا ركاب الطائرة الايرانية يتوزعون على كامل الارضي اللبنانية بدلا من ان تحجرعليهم كما يحصل في دول العالم المتحضر. وهنا لا يفيد التحجج بأنه تم الكشف على الركاب في المطار. فالمعروف ان الطائرات هي اكثر الاماكن التي تنتقل فيها الفيروسات، وفيروس كورونا لا يظهر فورا بل يستلزم احيانا خمسة عشر يوما. وما دام الامر كذلك، فانه ليس علينا الا نسلم أمرنا للعناية الالهية ، لأنه لا يمكننا اطلاقا تسليم امرنا الى دولة مصابة بكل فيروسات الاهمال والاستهتار والجهل والفساد.

- مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المنار"

كأن البلد المثقل بكل انواع الفيروسات الاقتصادية والمالية، ينقصه فيروس كورونا..وكأن وسائل التواصل الاجتماعي الفائضة بكل انواع الاشاعات والتهويلات ينقصها حضور كورونا الى لبنان..
أعلن وزير الصحة حمد حسن رسميا اكتشاف اول حالة مصابة بفيروس كورونا لسيدة في العقد الرابع من العمر، مطمئنا الى ان وضعها مستقر وتخضع للعلاج، مع التاكيد على ضرورة اجراء فحوص طبية احترازية لجميع الذين كانوا على متن الرحلة التي استقلتها السيدة المصابة..

لكن المتداول من اخبار مضخمة ومفبركة جعل البلاد مصابة بحال من الهلع، فيما المطلوب الدقة والوقاية لاجل تدارك المرحلة، لا الهلع الذي يعقد الامور ويزيدها سوءا.. اما وزارة الصحة والجهات المعنية فقد جددت التأكيد أن الامور الى الآن تحت السيطرة، وان ما يجري اجراءات احترازية ضرورية..
في الاجراءات الضرورية ماليا لا يزال ملف الاموال المحولة الى الخارج قيد الملاحقة القضائية، على ان جوابا تلقاه القضاء اللبناني من السلطات السويسرية حول طلبه التعاون للكشف عن تلك الاموال..

فيما المساعدة الاستشارية التي طلبها لبنان من صندوق النقد الدولي قيد التبلور وفق اللقاءات التي يجريها وفد الصندوق مع الجهات الحكومية والمالية والاقتصادية المعنية، والرؤية لا تزال في مرحلتها الاولى..

في الجمهورية الاسلامية الايرانية لم تنته مرحلة الانتخابات التشريعية بعد بسبب تمديد فتح صناديق الاقتراع افساحا بالمجال امام كثافة المقترعين.. انتخابات باقبال كثيف، وبتنافس تحت سقف الثورة الاسلامية الايرانية، يؤكد للعالم من جديد ان ايران بلد المؤسسات، وانها عصية على كل نواع الحروب والمؤامرات، مع اقامتها اليوم عرسا انتخابيا كما سماه الامام السيد علي الخامنئي..

في السعودية اتم الجيش اليمني واللجان عملية توازن الردع الثالثة برد موجع في العمق الجغرافي والاقتصادي لدول العدوان، واعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع عن استهداف ارامكو ومواقع اخرى حساسة في ينبع السعودية بطائرات مسيرة وصواريخ باليستية ردا على الجرائم السعودية بحق الابرياء اليمنيين ..

- مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون او تي في"

لم يكن ينقصنا إلا الكورونا...

هذا هو لسان حال اللبنانيين جميعا منذ اعلان وزير الصحة حمد حسن بعد ظهر اليوم عن ضبط أول حالة اصابة بالمرض على متن طائرة آتية من إيران، مطمئنا إلى الاجراءات المتخذة لحماية الناس، وداعيا إلى عدم الهلع، في مقابل موجة الشائعات التي عمت مواقع التواصل.

ومن الفيروس الصحي إلى الفيروس المالي والنقدي الذي استفحل في البلاد، ولاسيما منذ 17 تشرين الأول 2019: ففيما يواصل رئيس الحكومة حسان دياب لقاءاته المكثفة، ابلغ رئيس الجمهورية العماد ميشال عون المنسق الخاص للامم المتحدة في لبنان يان كوبيتش ان معالجة الاوضاع الاقتصادية والمالية في البلاد هي من اولويات الحكومة، وهي عازمة على تحقيق ما هو مطلوب منها في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان، خصوصا أنها تشكل فريق عمل واحد متضامن.

وشدد الرئيس عون على ان احدى اهم المعارك التي ستخوضها الحكومة هي مكافحة الفساد، لافتا الى ان ذلك سيتزامن مع تشكيلات في المؤسسات والاجهزة المعنية. واكد رئيس الجمهورية ان المعالجات قائمة للاوضاع المالية والاقتصادية الراهنة بالتعاون مع وفد صندوق النقد الدولي لاتخاذ القرارات المناسبة، لافتا الى ان الاجراءات التي ستتخذ تهدف الى حماية الواقع النقدي في البلاد وحفظ حقوق المواطنين ومصالحهم.

وعلى الضفة المقابلة، تتواصل التحركات الاحتجاجية المتفرقة بعناوين متنوعة، في وقت يواصل رئيس الحكومة السابق سعد الحريري زيارته لدولة الإمارات.

أما النائب السابق وليد جنبلاط الذي تلقى أمس اتصالا متضامنا من الحريري بعد محاولة عرقلة تحرك التيار الوطني الحر أمام مصرف لبنان، فالتزم الهدوء النسبي اليوم، فيما واصلت القوات اللبنانية حملتها السياسية على التيار في ملف الكهرباء، حيث تولت الوزيرة السابقة ندى بستاني خوري الرد بشكل مفصل على ما سيق في الساعات الاخيرة من اتهامات، ووصل بها الأمر إلى حد مطالبة نائب القوات انطوان حبشي باعتذار علني، مبرزة وثائق تدحض ما وصفته "بالمغالطات والاتهامات الزائفة حول عدم توقيعيها لجدول تركيب أسعار المحروقات في الاسابيع الثلاثة الأخيرة من وجودها في الوزارة".

واثر تمادي حبشي في اتهاماته، واستخدامه عبارات غير مألوفة، غردت الوزيرة بستاني مجددا منذ قليل فقالت: وعدت الرأي العام بالحقيقة وسأبقى عند وعدي، ولذلك أرد على النائب بالتالي:

أولا: لن أنحدر الى مستوى التخاطب نفسه لأن الناس تستحق منا احتراما أكبر وجدية بمعالجة مشاكلها.

ثانيا: ان تواريخ المقالات والمقابلات التي أوردها حبشي تقع كلها بعد 3012020 أي بعد مرور تسعة أيام على انتهاء ولايتي الوزارية.

ثالثا: ان صدور مرسوم تشكيل الحكومة في 2112020 يفقد الوزير السابق الحق بالتوقيع فكيف يطالبني حبشي باصدار الجدول؟

رابعا: ان التعديل باليد على وثيقة، وتوقيع الوزير بجانبه، يعطيه الصفة القانونية، ولو نظر سعادة النائب الى الأعلى بسنتيمتر واحد لوجد التاريخ مطبوعا، أي 15/01/2020.

- مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي"

وتراجعت كل المخاوف أمام الخوف من كورونا بعدما سجلت أول إصابة في لبنان.

صحيح أن وزير الصحة رأى أن حال الهلع غير ضرورية " خصوصا ان الحالة التي شخصت، لا تعاني تداعيات خطيرة " ... لكن الصحيح ايضا أن اللبناني لم تعد تنفع معه أن يقول له مسؤول : " لا داعي للهلع " ... سبق وقيل للبناني في الاشهر الثلاثة الأخيرة : " لا داعي للهلع في أكثر من ملف ، فماذا كانت النتيجة ؟ "

هلع ونص " لا حاجة إلى التذكير أنه قيل للبناني : لا داعي للهلع في القضايا النقدية، فكانت التطمينات في غير محلها... قيل له: لا داعي للهلع من ارتفاع الأسعار، وها هي مصلحة حماية المستهلك تكشف اليوم أن زيادرة الأسعار وصلت إلى 45 في المئة .... اللبناني " كاويه الحليب، لذا ينفخ على اللبن "... وها هو فيروس كورونا في عقر دارنا، بعد تسجيل الإصابة الأولى، فما هي الإجراءات ؟ قبل كل شيء... قيل انه كان يفترض تعليق الرحلات بين بيروت وطهران بعدما سجلت حالات في قم، لكن هذا الإجراء لم يحدث، وحتى اليوم فإن السلطات في مطار بيروت تعلن ان لا توجه لتعليق الرحلات إلى إيران ... هكذا، السلطات المختصة تعالج الكورونا باللاءات : لا داعي للهلع، لا تعليق للرحلات ... ولكن ماذا عن الذين كانوا على متن الطائرة؟ هل يكفي ان يقوموا بالحجر الصحي الإحتياطي في منازلهم ؟. صحيا، ومنطقيا، من البديهي ان الإجراءات يجب ان تكون أكثر جدية...

في السياق ذاته، حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم من أن فرصة احتواء تفشي فيروس كورونا الجديد في العالم تتقلص، وأنه يتعين على الدول التحرك سريعا للسيطرة على هذا الانتشار.

إلى فيروس كورونا، يتعقب اللبنانيون بقلق أيضا مسار اجتماعات صندوق النقد الدولي، وتتلاحق هذا الإجتماعات في وقت أصدرت فيه وكالة موديز للتصنيفات الإئتمانية تقريرا خفضت فيه مجددا تصنيف لبنان.

- مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون الجديد"

من بين الأمراض المالية العضال فقد لبنان صحة سلامته واستورد فيروس كورونا من قم الإيرانية بعدما أصبح الوباء على حدودنا الجنوبية. فمن صوب العدو الإسرائيلي كورونا سجل أولى إصاباته رسميا اليوم .. ومن إيران وصلنا الفيروس على جناح الأجواء المفتوحة، لكن بعقول رسمية مغلقة.

فطائرة ماهان الإيرانية أقلعت بعلم السلطات الإيرانية أنها تحمل مريضة كورونا .. جرى التواصل مع لبنان الذي لم يتخذ أيا من التدابير الوقائية الفورية. وما خلا توزيع الكمامات على الطائرة وقياس حرارة الركاب فإن الرحلة واصلت سيرها إلى بيروت على نحو اعتيادي .. والإهمال الأبعد مدى كان لدى وصولها حيث سمح لركابها المئة والسبعة والأربعين بالمغادرة إلى محل إقامتهم بلا إخضاعهم لفحوص تستلزم عزلهم أربعة عشر يوما الى حين تبيان عوارض المرض من عدمه.

والآن فإن مريضة واحدة تقبع في مستشفى رفيق الحريري الحكومي فيما مئة وستة وأربعون راكبا يجولون بيننا على الأراضي اللبنانية لكن: لا داعي إلى الهلع كما يقول وزير الصحة حمد حسن في مؤتمر إعلان الحالة. عفوا نحن لسنا في ووهان .. إننا في لبنان .. البلد المريض ماليا واقتصاديا ومعيشيا والمحاصر من صناديق العالم والمهدد بعدم قدرته على استيراد الدواء لاحقا.

لا داعي إلى الهلع في بلد أصبح يصدر القلق ويعيش صداعا وألما وعوارض انهيار، وكان يفترض بمسؤوليه وضع الكمامات العازلة للغباء والاستهتار وقلة الإدراك .. ليس لدينا خبرة بمعالجة الأمراض المالية الفتاكة لكن على الأقل فلنتخذ العبرة من ست وعشرين دولة أصيبت بالكورونا واتخذت إجراءات وقائية بحدها الأدني .. فلبنان لم يتصرف على أقل تقدير كحال سفينة أميرة الألماس في بحر اليابان .. ولا

وليس لديه القدرة على إنشاء مستشفات بكبسة زر كما في الصين .. وربما لم يعد في مقدوره توزيع الكمامات على كل الناس لفقدانها من الصيدليات .. ومع كل أزماته الضاغطة بات عليه اليوم أن يصاب: بضيق التنفس .. وارتفاع الحرارة .. لكن رسميا: لا داعي الى الهلع .

 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى