بدأ الهمس في الشارع السنّي يرتفع إلى مستوى النبرة الحادة حيال الحركة التي يتولاها وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل لفرض شروط مسبقة على رئيس الحكومة قبل تكليفه.
وقد حذرت اوساط متابعة من محاولات تهميش الطائفة وإذلالها وانعكاساتها السلبية على المستويات الميثاقية والسياسية، واعتبرتها عملية قهر تمارس على الطائفة.