مَن تدعم بكركي في المعركة الإنتخابية؟

مَن تدعم بكركي في المعركة الإنتخابية؟
مَن تدعم بكركي في المعركة الإنتخابية؟

كتب آلان سركيس في صحيفة "الجمهورية": تُعتبر كل الأسلحة مباحة في المعارك الإنتخابية، شرط أن لا تتجاوز الخطوطَ الحمر المرسومة، ويُستخدَم العنصرُ الديني والطائفي كعاملٍ أساسي في التجييش ليوم الإنتخاب.

مَن يراقب النبرة التصاعدية في عظات ومواقف البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي يدرك جيداً أن لا مهادنة مع أداء السلطة التي يعتبرها تُفقر الناس ولا تعالج الأزمات السياسية والإقتصادية والمعيشيّة.

وتُطرح تساؤلات كثيرة عن موقف الكنيسة من المعركة الإنتخابية المقبلة خصوصاً في الدوائر ذات الغالبية المسيحية، وهل ستدخل لتدعم فريقاً معيّناً سواءٌ كان في السلطة أو المعارضة؟

يتوجّب على كلّ مَن يحاول إيجادَ أجوبةٍ عن مثل هذه الأسئلة الكبيرة أن يدقّقَ في مدى تأثير الإكليروس على الحياة السياسيّة والعملية الإنتخابية، ويرى كثرٌ أنّ الإكليروس الماروني يملك تأثيراً كبيراً لا يمكن إغفالُه، وهذا الأمر ينبع من عوامل عدّة أبرزها السلطة المعنوية التي يملكها البطريرك الماروني على مرّ التاريخ، إذ إنّه كان يلعب دورَ قائد الأمّة المارونية من الناحية السياسية وليس فقط من الناحية الدينيّة.

لقراءة المقال كاملا اضغط هنا

(الجمهورية)

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟