يرجّح مراقبون أن "يكون لقاء الأمين العام للحزب حسن نصرالله مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل قد رسم الخطوط العريضة التي يتوجب على الطرفين التحرك عبرها في الساحة اللبنانية، مع بحث سبل زيادة الضغط لاستعادة العلاقات مع سوريا عبر ورقة النازحين واستثمار الأزمة الاقتصادية.