أخبار عاجلة
مازدا تكشف عن سيارتها الكهربائية EZ-6 -
ميني تكشف عن سيارتها الكهربائية Aceman -

شباط سيودعنا بالأمطار.. ولكن آذار "الغدّار" بدايته حارّة!

شباط سيودعنا بالأمطار.. ولكن آذار "الغدّار" بدايته حارّة!
شباط سيودعنا بالأمطار.. ولكن آذار "الغدّار" بدايته حارّة!

أفاد الأب ايلي خنيصر المتخصص في الأحوال الجوية عبر صفحته على "فيسبوك: انها المرة الأولى خلال هذا الموسم، الذي تشهد فيه قارة اوروبا تمدّدا للتيارات القطبية الجليدية.

من شمال روسيا الى غربها مروراً بوسط اوروبا، وصولاً الى فرنسا وبلجيكا وايطاليا، مناطق ستلفحها درجات حرارة متدنية ستلامس، بين الأحد والأربعاء، -25 درجة تترافق مع عواصف ثلجية في المناطق الجنوبية، بينما ينعكس الوضع في شمال افريقيا والحوض الشرقي للبحر المتوسط، الذي يؤثر عليه منخفض البحر الأحمر جاذباً نحوه كمّاً من الرطوبة ستشكل منخفضات جوية بين لبنان وسوريا وفلسطين وبين المملكة السعودية ودول الخليج مطلع الأسبوع المقبل وبنوع خاص ستشهد المملكة السعودية لأمطار طوفانية ستسبب كمّاً من السيول والفيضانات.

طقس لبنان والمنطقة للأيام المقبلة: غائم وممطر اعتبارا من بعد ظهر الأحد ولغاية ظهر الثلاثاء يتحوّل الى بارد نسبياً مع تساقط الثلوج على المرتفعات التي تعلو 1600 متر.

يعود سبب الأمطار التي تعبر فوق لبنان، الى تشكل منخفض جوّي جنوب شرق تركيا وبين الساحل السوري وجزيرة قبرص، فيكون للسواحل اللبنانية حصة من الأمطار مساء الأحد تشتد فجر الثلاثاء مع رياح ناشطة ستلامس 60 كلم في الساعة ساحلاً و 70 كلم في الساعة في البقاع.

لن يكون للشرق الأوسط حصة من البرودة القطبية التي ستجتاح اوروبا بسبب نشاط منخفض البحر الأحمر وانقلاب الرياح الى جنوبية شرقية حارة اعتباراً من منتصف الأسبوع المقبل.

فلا عجب من ذلك فهو وقت هبوب الرياح الخماسينية الدافئة والمغبرة، على الأردن وسوريا ولبنان.

طقس الأحد مشمس الى غائم قبل الظهر يتحول الى ممطر بعد الظهر بخاصة على الساحل.

الحرارة ساحلا: 18 نهاراً و14 ليلاً

على الجبال 1200: 13 نهاراً و 6 ليلاً

في البقاع: 15 نهاراً و 5 ليلاً

الرطوبة: 65 الى 75%

الرياح جنوبية غربية سرعتها: 30 كلم في الساعة تشتد بعد الظهر لتصل الى 50 كلم في الساعة

الضغط الجوّي: 1008hpa

نشاطٌ للرياح المدارية فور انتهاء تساقط الأمطار، سيحوّل الطقس الى ربيعي دافئ ولا ثلوج تلوح في الأفق.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟