أخبار عاجلة
سامسونج تجلب Galaxy AI إلى Galaxy S22 -
يوتيوب تشدد القيود على تطبيقات حظر الإعلانات -
تضارب تركي: دعم كييف عسكرياً أو دعوات للسلام؟ -

زحلة ستشهد "عراكَ الأسُود".. انتظروا المفاجآت!

زحلة ستشهد "عراكَ الأسُود".. انتظروا المفاجآت!
زحلة ستشهد "عراكَ الأسُود".. انتظروا المفاجآت!

تحت عنوان "مفاجآت في زحلة و"القوات" تخوض معركتها وحيدة؟" كتبت مرلين وهبة في صحيفة "الجمهورية": "لن تكون زحلة في مأمن مِن تداعيات قانون النسبية في الدائرة الثانية في البقاع، بل ستشهد دار السلام "عراكَ الأسُود" في معركةٍ تبدو من أشرسِ المعارك في الدوائر الانتخابية. وفي ضوء خلطِ الأوراق وتشابُكِ التحالفات تتريّث الأقطاب عن إعلان تحالفاتها المتداوَل بها، وذلك في ضوء التشكيك القائم من الثبات عليها. إلّا أنّ المعلومات حتى مساء أمس كانت تشير إلى انتهاء المفاوضات بين أقطاب رئيسية ستعلن قوائمها قريباً في زحلة.

سيتحالف "حزب الله" كما صار معلوماً مع حركة "أمل" فيما أُكّد أمس تحالف "التيار الوطني الحر" معهما في زحلة. أمّا "تيّار المستقبل" الذي أعلن رئيسه الرئيس سعد الحريري في 14 شباط أنه لن يتحالف مع "حزب الله"، فقد اختار التحالف مع ميريام سكاف أي "الكتلة الشعبية" مستبعِداً اثنين من حلفائه عن هذه الدائرة، الأوّل "التيار الوطني الحر" بعد قرار الاخير التحالف مع "حزب الله" في دائرة البقاع الثانية، وحزب "القوات اللبنانية" الحليف القديم الذي تزداد صعوبةُ التحالف معه في غالبية الأقضية، خاصة بعد خطاب الحريري في البيال الذي تُرجم في اختيار "المستقبل" التحالف مع سكاف على حساب "القوات" في زحلة على رغم شيوع خبرِ التحالف الثلاثي (تيار وقوات ومستقبل).

الجدير ذكرُه أنّ سكاف بدورها لمسَت الحاجة إلى التحالف مع قطب سياسي، رئيسي بعد تشكيك الإحصاءات بحتمية فوز لائحتها في الانتخابات المقبلة في ظلّ بروزِ خطورة رقمية تمنعُها من بلوغ الحاصل الانتخابي المطلوب، إذ تشير الإحصاءات الى إمكان حصول سكاف بين 9 إلى 10 آلاف صوت في وقتٍ يفرض القانون حتمية تجاوزِها 14 ألف صوت للوصول الى الحاصل الانتخابي، بالاشارة إلى انّ نسبة المقترعين من المغتربين من المتوقع ان ترفعَ الحاصل الإنتخابي، ومن الممكن، حسبَ الخبراء، تجاوُز عدد الناخبين عتبة الـ100 ألف ناخب".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟