رد رئيس حركة التغيير إيلي محفوض على الحملة التي يشنّها حزب الله على رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة، بحسب تعبيره.
ففي شأن “التساجل بين الرئيس فؤاد السنيورة وحزب الله”، دعا محفوض عبر “تويتر”، “الى البحث عن الأسباب الحقيقية الكامنة وراء الحملة”، لافتا إلى “المحكمة الدولية التي تم إقرارها في حكومته، والأوضاع الإقتصادية المتهالكة بسبب نشاط الحزب وتصنيفه دوليا”.
واعتبر أن “فتح الملفات، إما يكون على مصراعيه، وإلا نكون أمام صيف وشتاء فوق سقف واحد”.