وأكّدت المصادر نفسها لصحيفة “الجمهورية”، “أنّ عنوان التعطيل بات معروفاً وهو “حزب الله”، والكرة اليوم هي في ملعبه للعودة عن هذه البدعة التي لن تمرّ، لا على رئيس الجمهورية، ولا على الرئيس المكلّف، مهما اشتد الضغط السياسي ومحاولات الابتزاز بعامل الوقت”.