لاحظ سياح عرب وأجانب ما يشبه المناطق الصافية بين بيروت، لجهة الغرب، وبيروت لجهة الشرق، في ما خصّ كثافة العناصر غير اللبنانية، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".